ḾẵźİҚą ṂåňḏŌ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بعيون القلب

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

بعيون القلب Empty بعيون القلب

مُساهمة من طرف الساحر الصغير الإثنين يوليو 12, 2010 12:00 am

بعيون القلب 495323 بعيون القلب 495323 بعيون القلب 495323 بعيون القلب 495323 بعيون القلب 495323 بعيون القلب 495323 بعيون القلب 495323
عن العشق والعشاق بعيون قلبى


<table id="table7" cellspacing="4"> <tr> <td style="width: 250px; height: 250px; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: bold; font-size: 12pt; font-family: arial; border: 2px solid rgb(153, 0, 204);"> <table id="table8" cellspacing="4"> <tr> <td style="width: 250px; height: 250px; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: bold; font-size: 12pt; font-family: arial; border: 2px solid rgb(100, 51, 119);"> google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad); </td>
</tr> </table> </td> </tr> </table>


نتساءل أحياناً ما
الحب؟


ويبدو السؤال ساذجاً هنا.. إذ لا يوجد من لا يعرف هذه الصعقة الكهربائية
الوسيمة التي تجعل القلب يضطرب هلعاً من رؤية الجمال, غير أن هذا العالم
الشاسع الجميل, ابعد من أن يكون رعشة عفوية تصيب القلب, وتجعل الدم وردياً
متصارخاً في الشرايين, فمن منا لا يعرف هؤلاء (الدراويش) المتيمين الذين
مضوا بعواطفهم إلى اختراق الخط الأحمر الذي يفصل بين العقل والجنون, ورغم
ذلك فقد سجلوا حضوراً صاخباً في التأريخ, ومن هؤلاء, (جميل بن معمر الملقب
بإمام المحبين, قيس بن الملوح مجنون ليلى- عروة بن حزام, صاحب عفراء, وقيس
بن ذريح صاحب لبنى, وابن زيدون صاحب ولاّدة, وكثير عزة, وعباس بن الأحنف)
وغيرهم.


يذكر صاحب كتاب الزهرة أن الحب شيء يختص به قوم برقة طبائعهم, وتآلف
أرواحهم, فمن كان مثلهم يعذرهم, ومن خرج عن حدهم هان قوله, ويذكر أن ابن
نوفل سئل مرة: هل يسلم احد من العشق, فقال:



(نعم, الجلف الجافي الذي لا فضل له ولا عنده فهم, أما من في طبعه أدنى ظرف,
أو معه دماثة أهل الحجاز, وظرف اهل العراق فهيهات, (نهاية الأرب), ويذكر
ابن قتيبة في الشعر والشعراء, أن قلوب العشاق رقيقة كأنها قلوب الطير تنماث
كما ينماث الملح في الماء, وهم ينظرون إلى جمال محاجر أعين لا ينظر اليها
الآخرون, ويستجيبون للحب استجابة لا يقدر عليها غيرهم, واستجابتهم للحب
وسلوكهم حيال المرأة وتعبيرهم عن مشاعرهم, كلها أمور يفضلون بها ويتفاخرون
بها فيما بينهم.



ويورد السراج في (مصارع العشاق) قول حكيم لتلاميذه, اعشقوا, فإن العشق يطلق
اللسان العيي, ويفتح حيلة البليد, ويبعث على التنظيف وتحسن اللباس, وتطيب
المطعم, ويدعو إلى الحركة والذكاء وتشريف الهمة, وإياكم والحرامة, وقد أكد
جميع من كتبوا في الحب من العرب اثر هذه العاطفة النبيلة في (تهذيب الخصال
وتزكية الخلال ونمو الشخصية), وقد أورد ابن حزم في (طوق الحمامة ) هذا حيث
يقوله من خصال العاشق انه يجود ببذل كل ما كان يقدر عليه مما كان ممتنعاً
قبل ذلك, (فكم من بخيل جاد, وقطوب تطلق, وجبان شجع, وغليظ طبع تظرف, وجاهل
تأدب, وتفل تزين).




وتفرق العرب بين العشق العفيف الطاهر الورع وبين ما سواه. وقد كتب العديد
من العلماء في هذا, ومنهم ابن سينا في رسائله سيما (رسالة في العشق) حيث
أورد قوله (إن من شأن العاقل الولوع بالمنظر الحسن من الناس, وقد يعد ذلك
منه في بعض الأحيان تظرفاً وفتوة,) ويحدد الشيخ الحب المختلف عن الفسق
بقوله (وعشق الصورة الحسنة قد تتبعه أمور ثلاثة, أحدها حب معانقتها,
والثاني حب تقبيلها, و(أما ما سواه), فلا ينساغ إلا لرجل في امرأته).



ويؤكد هذا المعنى اعتراف جميل بن معمر العذري الذي ورد في (مصارع العشاق),
والذي يدافع فيه عن طهر حبه بثينة, مؤكداً انه لم يمسها يوماً بريبة, فيقول
(أنا في آخر يوم من أيام الدنيا, وأول يوم من أيام الآخرة, فلا نالتني
شفاعة محمد إن كنت وضعت يدي عليها بريبة قط, وان أكثر ما كان مني إليها أني
كنت اخذ يدها واضعها على قلبي فأستريح).



ويؤكد جميل ذلك أيضا في قوله: وقال خليلي: ما لها إذ لقيتها غداة الشبا
فيها عليك وجوم فقلت له: إن المودة بيننا على غير فحش والصفاء قديم.



وما أروع جواب العذري الذي سئل مرة عن سبب موت قومه من الحب, إذ قال:
ذلك لأن في نسائنا صباحه, وفي فتياننا عفة.



ويذكر القالي في كتاب (الامالي) أن ليلى الاخيلية حبيبة توبة بن الحمير
أقبلت على الحجاج يوما, وقد كبرت وشابت, فسألها الحجاج وكان في سؤله ريبة
أدركتها, هل رأيت منه شيئاً تكرهينه؟
قالت ليلى:



لا والله الذي اسأله أن يصلحك, ما رأيت منه شيئاً حتى فرق الموت بيني
وبينه.
ويورد الاصفهاني في أغانيه حادثة جميل بن معمر حيث عبثت الريبة بقلب والد
بثينة وأخيها, فقصدا المعشوقة وقد اشتملا على سيفين عقب علمهما أن جميلاً
عندها, وحين اقبلا, رأياه جالساً حجزة منها يحدثها ويشكوها بثه, وأصغى
الوالد والأخ إلى أحاديث العاشقين من حيث لا يعلمان, فتأكدا من سمو هذه
العلاقة, وبعدها عن الفحش والمنكر وحينذاك قال أبوها لابنه: قم بنا, فما
ينبغي لنا بعد اليوم أن نمنع هذا الرجل من لقائها.



هذا هو موجز العشق والعفة, وقد أفردت المكتبة العربية القديمة الكثير من
المؤلفات في هذا الشأن, واشهرها تزيين الأسواق بتفصيل أشواق العشاق
للأنطاكي, و(طوق الحمامة) لأبن حزم, و(رسالة ابن سينا في العشق), وكتاب
(الزهرة) لأبن داود, و(مصارع العشاق) للسراج, و(الاغاني) لأبي فرج
الاصفهاني, و(خزانة البغدادي الامالي) لأبي علي القالي, و(روضة المحبين
ونزهة العشاق) لأبن الجوزية, و(مشارق أنوار القلوب) لأبن الدباغ, و(الحب
العذري) للجواري .



ولابد لمثل هذا الحب الذي ظلت انفجاراته مدوية عبر القرون من أن يكون الطرف
الثاني فيه المرأة كائنا مختلفاً, حتى إن النساء يتضاءلن أمام حسنها حياءً
من هيبته, فلنقرأ ما قاله كثير في عزة:

لو إن عزة خاصمت شمس الضحى
في الحسن عند موفقٍ لقضى لها
وسعى إلى بصرم عزة نسوة
جعل المليك خدودهن نعالها



وهذا العباس بن الاحنف المشوب القلب, المأسور الفؤاد, يخاطب من أحب فيقول
مفاخراً:
إن النساء حسدن وجهك حسنه
حسن الوجوه لحسن وجهك حاسد



فيما يصف ابن زيدون ولادة التي أفرط في حبها:



ربيب حسن كأن الله أنشأه
مسكاً وقدر إنشاء الورى طينا
اوصاغه ورقاً محضاً وتوجه
من ناصع التبر إبداعا وتزيينا
كأنما أنبتت في صحن وجنته
زهر الكواكب إبداعا وتحسيناً



وهذا جميل بن معمر إمام العشاق - يقول في وصفه بثينة:



هي البدر حسناً والنساء كواكب
وشتان ما بين الكواكب والبدر
لقد فضلت حسناً على الناس مثلما
على ألف شهر فضلت ليلة القدر



ويبدو إن المرأة هنا قد أمسكت الدفة, وفتكت بجميع الخيارات, وتربعت على عرش
القلب والعقل, وسلبت من العاشق كل إرادة إلا عفافه وعفافها, وها هو مجنون
ليلى يرسي هذا القانون بقوله:

ألا يا ليل ملكتِ فينا
خيارك فانظري لمن الخيارا



ويخبرنا المجنون عن بعض ما فتن به فيقول متوسلاً العذر:


بيضاء باكرها النعيم فصاغها
بلباقة فأدقها وأجلها



وهذا ما يصرخ به كثير عزة الذي يباهي حبه لها, ويقر قوانين المجنون, ويسير
على هديه غير نادم. وكيف يجد الندم سبيله إليه وهذي هي عزة مثلما يصفها:



من الخفرات البيض ودّ جليسها
إذا ما انقضت أحدوثة لو تعيدها
منعمة لم تلق بؤس معيشة
هي الخلد في الدنيا لمن يستفيدها



وقد سئل المجنون يوما عما اعجبه بليلى فقال (كل شيء رأيته وسمعته منها
أعجبني, والله ما رأيت شيئا منها قط إلا كان في عيني حسنا وبقلبي علقا,
ولقد جهدت أن يقبح منها عندي شيء أو يسمج أو يعاب لأسلو عنا فلم اجده). هذه
العين التي تغض عن كل عيب وتجمل كل خلة, لابد إن وراءها قلباً يجمل بهدير
نبضه كل ذاك, ولابد لهذا العشق من أن يبلغ مداه, ويتشكل ليكون أمثولة
كبيرة, ومثل هذا الحب لابد أن يكون نظاماً خلقياً رفيع المستوى, وهذا ما
كان, وهذا ربما ما جعل بني عذرة مبعث احترام اقرانهم من القبائل, فهم قوم
فيهم ظرف وعفة وصبابة, وبقلوبهم رقة قلَّ وجودها في بقية القوم, وهذا ما
أكده صاحب (مصارع العشاق), حيث يذكر أن عروة بن الزبير قال لرجل من عذره:
يا هذا, بحق أقول لكم أنكم ارق الناس قلوباً, فقال العذري: نعم والله, لقد
تركت بالحي ثلاثين خامرهم السل وما لهم داء إلا الحب.

وقد روى الاصمعي حادثه مشابهة, إذ قال: سألت إعرابيا من بني عامر بن صعصعة
عن المجنون العامري فقال: عن أيهم تسألني؟


فقلت: أسأل عن الذي كان يشبب بليلى, فقال: كلهم كان يشبب بليلى, قلت
فأنشدني لبعضهم, فأنشدني أشعارا لمزاحم بن الحرث المجنون, ومعاذ بن كليب
المجنون, فقلت: انشدني لغير هؤلاء, فأنشدني لغيرهم, وأنشدني لابن الملوح,
فقلت: أنشدني لغيرهم.
فقال: حسبك. فوالله ان في واحد من هؤلاء لمن يوزن بعقلائكم اليوم.



هكذا نرى ان العشق العفيف كان من سمات العربي, وكانت العرب توقر العشق
والعشاق, وتعدهم أمثولة حسنة, وليس أدل على هذا الأمر من حادثة عفراء وعروة
بن حزام, التي أوردها ابن قتيبة في الشعر والشعراء, حيث يورد, ان عروة بن
حزام وهو من بني عذرة, كان احد العشاق الذين قتلهم الحب, وقد احب عفراء بنت
مالك العذرية, وكان ابوها قد زوجها رجلا آخر.


إلا أن علاقته بها استمرت, فكان يلم بعفراء سراً, وحين بلغ الحبيبة موت
عروة, استأذنت زوجها في الخروج لتندب الرجل الذي أحبها قائلة له: يا هناه,
قد كان من أمر هذا الرجل ما قد علمت, وما كان والله إلا على الحسن الجميل,
وقد بلغني انه مات في ارض غربة, فإن رأيت أن تأذن لي فاخرج في نسوة من قومي
فنندبه ونبكي عليه, فأذن لها, فخرجت, فما زالت تندبه ثلاثا حتى توفيت في
اليوم الرابع. وقيل إن خبرهما بلغ معاوية فقال: لو علمت بحال هذين الحرين
الكريمين لجمعت بينهما.
ومن هذا نستنتج أن العاشق هنا كان صادق الحب عفيفاً متحكما بنزواته
وشهواته, مفرط الإخلاص لمن يحب, وفياً يحلّ المرأة التي أحب يحترمها حاضرة
كانت أم غائبة, حسن القول, سخي بكل ما تحت يديه, وهذا العاشق, وبهذه الصورة
المثالية يعجز الرجل العادي أن يرقى إليه, وهذا ما نجده في حكاية قيس بن
ذريح, أو قيس لبنى كما يعرف, حيث أشارت المصادر إلى أن قيساً حين انفصل عن
لبنى بعدما اقسم أبوه أن لا يأوي تحت سقف إلا إذا انفصل عن لبنى, وقد بذل
قيس المستحيل من اجل إرضاء أبيه فما استطاع, وهكذا فعل ما فعل, وانتهى إلى
ما انتهى إليه مريضاً لا يعرف له داء, فاتفق قومه مع اراء الحكماء (على أن
يأمره بتصفيح أحياء العرب, فلعل عينه تقع على امرأة تستميل عقله, واقسموا
عليه ان يفعل ففعل, واتفق انه نزل بحي من فزارة فرأى جارية قد حسرت عن
وجهها برقع خز, فهي كالبدر حسن وبهجة, فسأل عن اسمها فقالت لبنى, فسقط
مغشياً عليه, فارتاعت الفتاة منه ونضحت الماء بوجهه وقالت:
إن لم تكن قيساً فمجنون, فلما آفاق استنسبته فإذا هو قيس بن ذريح, فأقسمت
عليه أن ينال من طعامها فتناول قليلاً وركب, فجاء اخو الفتاة على أثره,
فأعلمته القصة, فركب حتى استرده, واقسم أن يقيم عنده, شهراً, وكان الفزاري
يعجب به ويعرض عليه المصاهرة, حتى لامته العرب وقالوا: نخشى أن يصير فعلك
سُنة, فيقول: دعوني ففي مثل هذا الفتى يرغب الكرام, وقيس يقول له: أن منكم
الكفاية, ولكني في شغل لا ينتفع بي معه, فألح عليه حتى عقد له على أخته
ودخل عليها, فأقام معها أياما لا تهفو نفسه إليها ولا يكلمها, ثم استأذن في
الخروج إلى أهله, وكان يصف حاله بعد فراق لبناه قائلا:

واني وإن أزمعت عنها تجلدا
على العهد فيما بيننا لمقيمُ
إلى الله أشكو فقد لبنى كما شكا
إلى الله فقد الوالدين يتيم



ونحن هنا ربما لا نستطيع أن نقاوم سؤالا يفرضه المنطق, وهو ما هو هذا الحب,
وكيف كان, بحيث يجعل رجلا من بين الإعراب يبدو كمن فيه مسّ من الجنون, وما
هذه العاطفة التي تدفع القلب إلى إعلان إضراب النبض كلياً واستقبال الموت
بثغر مبتسم, لنرَّ ما يقول عروة بن حزام في عفراء,
هواها هوىً لم يعرف القلب غيره


فليس له قبل وليس له بعدُ وهذا مجنون ليلى يشي إلينا ما به فيقول:



يهوى بقلبي حديث النفس نحوكم



حتى يقول جليسي أنت مخبول وأما جميل بثينة فانه يصف حاله ويأسى لفرط ما الم
به فيقول:
ما زلت بي يا بثن حتى لو أنني من الوجد, استبكي الحمام بكى ليا ويؤكد جميل
بثينة حالاً آخر حين يقول:


وبين الصفا والمروتين ذكرتكم
بمختلف,والناس ساع وموجف


ويعنف نفسه حين يذكرها في حال لا يجوز أن يذكر فيها سوى خالقه الجليل
الكريم, فيبكي قائلاً:



أصلي وابكي في الصلاة لذكرها
لي الويل مما يكتب الملكان


هذه الصور الملتاعة, الآسرة, التي نقشت في ذاكرة التاريخ وخزنت في خزانات
الدهر تشي بصورة مشعة آسرة لما كانت عليه العاطفة, ولما لعبته من دور كبير
في بنا ء صورة العربي النبيل المشوب القلب الشجاع, الكريم, المتخلق بكل عفة
وكرامة, والسؤال الذي يظل شاخصاً لماذا سقطت هذه العاطفة ولم تعد اليوم
متوهجة كما كانت؟ لماذا أقفلنا قلوبنا بهذه الطريقة, وحكمنا عليها بالإقامة
الجبرية وبالإشغال الشاقة المؤبدة؟

لماذا ألغينا دور القلب, فصرنا عشاقا من الدرجة الخامسة, ولماذا أسرتنا
الآلة, وأسرتنا المادة, وأسرنا الكمبيوتر, والصفقات السياسية, والمعلبات
الثقافية, والخطب, فصرنا ربوتات تسير كما يريد أصحاب الإرادات متى نعيد
اكتشاف قلوبنا, لنكون عرباً من جديد, أما آن الأوان لنحيا كما عاش بنو
عذرة, ليقال فينا ما قيل فيهم فأن تكون حيا, يعني أن تجعل قلبك يحيا, ومن
أمات قلبه أضاع حياته, فالحياة حياة القلب لا حركة القدمين, فما كل ما يدب
على الأرض حي.
بعيون القلب 602655 بعيون القلب 602655 بعيون القلب 602655 بعيون القلب 602655 بعيون القلب 602655


الساحر الصغير
الساحر الصغير
المــشــرف العـــــــــــام
المــشــرف العـــــــــــام

     الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1470
العمر العمر : 32
الموقع : من بلاد الله اوسعه

https://mando.forumcanada.org

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بعيون القلب Empty رد: بعيون القلب

مُساهمة من طرف chelsea lover الأربعاء يوليو 21, 2010 12:39 am

شكرا على المرور
chelsea lover
chelsea lover
زيرو فضي
زيرو فضي

     الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 77
العمر العمر : 27

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بعيون القلب Empty رد: بعيون القلب

مُساهمة من طرف الساحر الصغير الثلاثاء أغسطس 03, 2010 9:43 am

بعيون القلب 781216
الساحر الصغير
الساحر الصغير
المــشــرف العـــــــــــام
المــشــرف العـــــــــــام

     الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1470
العمر العمر : 32
الموقع : من بلاد الله اوسعه

https://mando.forumcanada.org

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بعيون القلب Empty رد: بعيون القلب

مُساهمة من طرف YAHIA الأحد سبتمبر 19, 2010 3:48 am

6783
YAHIA
YAHIA
فارس عملاق
فارس عملاق

     الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 910

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى